طالبت 223 منظمة غير حكومية، من 45 دولة، تعمل في المجال الإنساني والدفاع عن حقوق الإنسان
وقالت المنظمات إن مجلس الأمن "تخلى عن السوريين"، وشددوا على عجز مجلس الأمن أمام الهجوم الأخير لقوات الأسد والمليشيات التابعة له على الأحياء الشرقية لحلب.
ودعت المنظمات أعضاء الأمم المتحدة الـ193 إلى "المطالبة بعقد جلسة طارئة للجمعية العامة للمطالبة بإنهاء كل الهجمات غير الشرعية في حلب والمناطق السورية الأخرى وضمان إدخال مساعدات إنسانية بشكل فوري ومن دون قيود، والعمل على ملاحقة مرتكبي الجرائم الخطيرة في سوريا أمام القضاء الدولي".
ومن بين المنظمات غير الحكومية التي وقعت على هذا الطلب، منظمة العفو الدولية وهيومان رايتس ووتش، وكير انترناشيونال، وسيف ذي تشيلدرين، و63 منظمة سورية أخرى.