السبت، 11 شوال 1445 ، 20 أبريل 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

إعلاميو جازان لوزير الصحة: الخدمات الصحية متردية ونحتاج لمدينة طبية متطورة

Screenshot_4
أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل - فهد بن حافظ:

أعرب إعلاميو منطقة جازان بمختلف توجهاتهم، عن مدى خطورة الوضع الصحي بالمنطقة وذلك بعد احتراق أجزاء من مستشفى جازان العام وتوقف العمل به منذ أشهر.

اضافة اعلان

وطالب الجميع بتدارك الوضع الراهن بحكم أنَّ منطقة جازان بوجود مستشفاها المحترق كانت تعاني شُح الخدمات الطبية المتخصصة وفشل في تقديم خدمة صحية مُطمئنة.

قال محمد الطميحي: جازان كانت تعاني من ضغط على الخدمات الطبية فكيف الحال بعد إغلاق مستشفاها العام بعد الحريق الشهير، منوهاً بضرورة التوصل لحل سريع.

واستغرب مجاهد الحكمي، التصرف الذي قامت به وزارة الصحة حينما أوقفت "المدينة الطبية" التي كانت المنطقة موعودة بها والآن إيقاف "مركز الأبحاث"، متسائلاً عن ما سيوقفونه غداً. ومضيفاً: قرارات "سلمان الحزم" هي الحل.

وذكر خالد مدخلي أنه لا عجب في ذلك؛ فتردي الخدمات الصحية أمر معتاد لأهل جازان منذ سنين طويلة، حيث شدد "مدخلي" بتسريع وتيرة الحلول؛ فليس من العقل أن يبقى المستشفى "المحترق" مغلقاً كل هذا الوقت!.

‏⁧‫وعبَّر محمد عبيري، أنَّ صمت وزارة الصحة، بوزيرها، دليل قاطع لعدم وجود خطط بديلة لمثل ما حصل وما يحصل الآن في صحة جازان، واصفاً الوضع بالكارثي.

نايف عريشي، ‏تعجب من مراجعة أهالي مدينة جازان بعدد سكانها الكبير والمتسارع لمركزاً صحيًّا مؤقتاً! وذلك بعد احتراق المستشفى العام، حيث طالب وزارة الصحة بالبديل، مؤكداً على وحدة الصف في المنطقة.

وقال إياد الحكمي: "خذوا من الجازاني كل أسباب الحياة، سيظلُّ واقفاً شامخاً وفياً لوطنه مخلصاً لأهله حتى يموت، واقفاً أيضاً.

addtoany link whatsapp telegram twitter facebook