وهرع السكان إلى الشوارع في العاصمة كيتو التي تبعد مئات الكيلومترات وفي مدن أخرى في شتى أنحاء الإكوادور، بعدما حثتهم الحكومة على مغادرة المناطق الساحلية خوفاً من وقوع موجات مد عملاقة بعد الزلزال.
بدوره، حذَّر مركز المحيط الهادي من موجات المد العملاقة (تسونامي)، قائلاً: إن من المحتمل حدوث موجات تسونامي يتراوح ارتفاعها بين 0.3 ومتر فوق مستوى المد في بعض سواحل الإكوادور.