الثلاثاء، 14 شوال 1445 ، 23 أبريل 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

15 توصية في ختام ندوة «الأمن الشامل شراكة وتكامل»

Screenshot_4
أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook

تواصل - الرياض:

اختتمت جامعة الملك سعود، ممثلة بكرسي الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحسبة وتطبيقاتها المعاصرة، بقسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية، ندوة بعنوان: «الأمن الشامل شراكة وتكامل» التي أقيمت على مدى يومي الثلاثاء والأربعاء، بالشراكة مع مركز المحتسب للاستشـارات.

اضافة اعلان

وبعد جلسات ومداولات علمية استمرت لمدة يومين يوصي المشاركون بما يلي:

1- برفع برقية شكر إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وإلى ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز؛ على ما يبذلونه من جهود كبيرة لتحقيق الأمن الشامل للمملكة العربية السعودية ومواطنيها ومقيميها.

2- يتقدم المشاركون في الندوة بالشكر والعرفان لمعالي وزير التعليم لموافقته؛ على إقامة هذه الندوة في رحاب جامعة الملك سعود، وعلى اهتمام الوزارة بدعم وتشجيع البرامج والمشاريع التي تحقق الأمن الشامل للمجتمع.

3- كما يتقدم المشاركون في الندوة بالشكر والامتنان لسماحة مفتي عام المملكة العربية السعودية، ورئيس هيئة كبار العلماء على تشريفه للندوة وعنايته بها.

  1. التأكيد على أهمية مفهوم الأمن الشامل الذي يعد أساساً لشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
  2. تعزيز مبدأ الشراكة والتكامل بين الجهات المعنية بحفظ الأمن بمفهومه الشامل؛ لما له من الأثر البالغ في تحقيق المصالح المتنوعة.
  3. الحث على أهمية استشعار الجانب التعبدي في عمل الأفراد في القطاعات المعنية بالأمن الشامل؛ لما له من أثر في رفع مستوى الأداء.
  4. العمل على تعزيز الدور المشترك بين القطاعات الحكومية والمجتمع؛ لمواجهة ما يهدد أمن الوطن من مخاطر مخالفة الشريعة الإسلامية؛ سواء في جانب الغلو والتشدد، أو التفريط والتساهل.
  5. العناية بالبرامج التعليمية والتدريبية الموجهة لموظفي القطاعات الحكومية، والتي تهدف لتعزيز مفهوم الأمن الشامل وقيمه.

العناية بالرسائل الجامعية والمشروعات البحثية المقدمة من الكراسي العلمية، ومراكز البحوث التي تدعم المفاهيم والقضايا المتعلقة بالأمن الشامل.

  1. التأكيد على ضرورة تعزيز الوعي بالمسؤولية المشتركة نحو الأمن الشامل لبلادنا، ومواجهة كل ما يؤدي للإخلال به من أفكار ضالة وتوجهات منحرفة.
  2. دعوة الجهات المعنية لتوسيع دائرة التواصل مع الجمهور، وتكثيف الإعلان عن الجهود الكبيرة التي تقوم بها لتحقيق الأمن الشامل للمجتمع.
  3. دعوة الجهات المعنية لاستمرار التفاعل مع برامج مشروع الأمن الشامل شراكة وتكامل خلال المرحلة التنفيذية القادمة.
  4. دعوة المؤسسات المانحة والقطاعات الخاصة ورجال الأعمال لدعم برامج المرحلة التنفيذية لمشروع الأمن الشامل شراكة وتكامل المحقق لدورها المنشود في المسؤولية المجتمعية.
  5. تشكيل فريق لتفعيل برامج مشروع الأمن الشامل شراكة وتكامل بعضوية كرسي الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحسبة وتطبيقاتها المعاصرة، ومركز المحتسب للاستشارات، والجهات الحكومية المشاركة في المشروع.
  6. دعوة جميع وسائل الإعلام للقيام برسالتها الإعلامية المعززة؛ لما يحقق الأمن الشامل للمملكة العربية السعودية.
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook