-الجوع الشديد في حال الشعور فجأة، ولسبب غير مفهوم، بالجوع الشديد، فإن الجسم يُشير في هذه الحالة، إلى أنه يعاني من انخفاض في نسبة السكر في الدم، وفقا لعيادة كليفلاند الطبية. يمكن التحكم في نسبة السكر في الدم عن طريق حساب كمية الكربوهيدرات التي تتناولها، والتي تتراوح ما بين 15 و20 جرامًا من الكربوهيدرات مع كل وجبة خفيفة وما بين 40 و65 جرامًا في كل وجبة. -الشعور بالقلق عندما تنخفض مستويات الجلوكوز بشكل كبير، يفرز الجسم هرمونات الأدرينالين والكورتيزول، مما يشير إلى قيام الكبد بإفراز المزيد من السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى الشعور بالقلق والأعراض المرتبطة به، مثل الارتجاف والتعرق وخفقان القلب. -الأرق ليلا  يمكن أن يسبب نقص السكر في الدم خلال فترة الليل، التي يقع خلالها حوالي نصف جميع نوبات انخفاض الجلوكوز في الدم، عددًا من اضطرابات النوم. وتشمل الأعراض؛ التعرق الليلي، والكوابيس، ونوبات الاستيقاظ المفاجئ والصراخ، والشعور بالاضطراب والارتباك عند الاستيقاظ -الارتجاف والرعشات الارتعاش هو أحد الأعراض التي تحدث عندما يتم تنشيط الجهاز العصبي اللاإرادي أثناء نقص السكر في الدم، وفقًا لأحد الدراسات العلمية. -التعرق عادة ما يكون التعرق من أولى علامات نقص السكر في الدم، وذلك نتيجة للأدرينالين، الذي يزداد مع انخفاض مستويات الجلوكوز. -الدوار عندما ينخفض مستوى السكر في الدم، يحاول الدماغ الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الطاقة، لذلك قد تشعر بالدوار نتيجة لذلك. يمكن علاج نقص السكر في الدم بسرعة باستخدام 15 إلى 20 جرامًا من الكربوهيدرات سريعة المفعول، مثل العصير، وحاول الاستلقاء أيضًا، وإذا استمر الشعور بالدوار لأكثر من 15 دقيقة، فقد حان الوقت لطلب المساعدة الطبية.