تواصل – عبدالرحمن خالد- الرياض:
تؤكد جمعية مكنون لتحفيظ القرآن بالرياض على أن تعظيم القرآن واجب شرعي ومجتمعي على المجتمع وأفراده ومؤسساته على اختلاف أدوارهم العلمية والعملية.
وجمعية مكنون تميزت بالمشاركة الفاعلة في تعظيم كتاب الله من خلال رؤيتها والمشاريع والمبادرات النوعية في هذا المجال، وتبنيها لتوعيه مكونات المجتمع بأفراده ومؤسساته نحو دوره تجاه تعظيم كتاب الله.
وحددت جمعية مكنون دور الفرد في تعظيم القرآن كما يلي:
- المسارعة إلى تعلم قراءة القرآن الكريم القراءة الصحيحة من خلال قنوات تعليم القران الكريم المباشرة وغير المباشرة.
- تعلم هدي النبي صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح في تعظيم كتاب اللّه.
- تعلم آداب وأحكام التعامل مع كتاب الله ونشرها في المجتمع.
- نشر قيمة تعظيم كتاب الله في الميدان بالممارسات الإيجابية مع القرآن الكريم سماعا وتلاوة.
- الدعم المعنوي والمادي لبرامج جمعيات تحفيظ القرآن الكريم.
- المشاركة في المشاريع الفردية لتعظيم كتاب الله عز وجل.
- تقديم المبادرات النوعية والمشاريع التقنية الفردية لتعظيم كتاب اللّه
- التطوع بالمواهب والقدرات والإمكانيات الفردية في تعظيم كتاب الله تعالى.
- الاطلاع على الجهود المبذولة في تعظيم كتاب الله ونشرها.
كما حددت الجمعية دور الأسرة في تعظيم القرآن الكريم كالتالي:
- تحفيز الأبناء للالتحاق بحلقات وأكاديميات تحفيظ القرآن الكريم الحضورية أو الإلكترونية.
- مدارسة وتعلم هدي النبي صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح في تعظيم كتاب الله.
- تعلم أحكام وآداب كتاب الله ونشرها بين أفراد الأسرة.
- نشر قيمة تعظيم كتاب الله بالممارسات الإيجابية داخل الأسرة.
- تعزيز الصورة الذهنية الجليلة عن حملة القرآن الكريم والجهات القائمة على تعليمه.
- المشاركة بالمبادرات الأسرية داخل الأسرة وخارجها مع أفراد العائلة في تعظيم كتاب الله عز وجل.
- توجيه مواهب الأولاد وقدراتهم ومجالات تخصصهم في خدمة تعظيم كتاب الله عز وجل كالتصميم والتأليف والبحث وغيرها.
- اطلاع أفراد الأسرة على الجهود المبذولة في تعظيم كتاب الله من جمعيات تحفيظ القرآن الكريم.
-إشراك أفراد الأسرة في الدعم المالي والمعنوي والتقني للجهات القائمة على تعليم كتاب الله عز وجل.
