تواصل- فريق التحرير:
عبر نشطاء حول العالم عن تضامنهم مع أقلية الإيغور المسلمة في الصين، من خلال إطلاق وسوماً بلغات مختلفة لتسليط الضوء على معاناتهم.
وأضحت قضية "الإيغور" الشغل الشاغل للمغردين على موقع التغريدات القصيرة "تويتر" إذ تصدر وسم "الاضطهاد في تركستان الشرقية" باللغة الانجليزية موقع "تويتر".
كما دعا مغردون إلى مقاطعة البضائع الصينية، وقدم بعضهم بدائل لهذه المنتجات التي تكتسح الأسواق العربية.
وتفيد إحصاءات رسمية بوجود 30 مليون مسلم في الصين، منهم 23 مليونا من الإيغور، وهم قومية من آسيا الوسطى ناطقة باللغة التركية يعيش أغلبها في إقليم شينغيانغ الذي كان يسمى تركستان الشرقية.