تواصل - فريق التحرير:

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي على مدار اليومين الماضيين حالة إشادة وإعجاب شديد بالدورة الصيفية التي انطلقت في مركز حفاظ السنة ببريدة يوم السبت 1439/10/9 هـ، بمشاركة واسعة من النساء والفتيات.

وأثنت جميع الحاضرات للدورة على حسن التنظيم والآداء، وروعة الحضور والسكينة التي شهدتها قاعات الدورة، التي وصفت بإنها كانت كخلية نحل، بعد ان دوت بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.

وأطلقت المشاركات في الدورة عدة وسوم للتعبير عن إعجابهن الشديد بالدورة من بينها (#مركز_حفاظ_السنة#دورة_الحافظات_الصيفية) حيث غردت فيهما المشاركات بما تعلموه في الدورة والأجواء الروحية العالية التي عاشوها مع سنة النبي الكريم.

"تواصل" رصدت بعضا من تلك التغريدات والتعليقات والتي جاءت كالآتي:

مارية: (مركز_حفاظ_السنة، كان يوماً جميلاً مهيباً لطيفاً.. دوي كدوي النحل.. مجلدات ختمت سرداً ولله الحمد لا نستطيع وصف جمال اليوم).

آمنة بنت عبدالله: (لو سمعت "دوي النحل" في يوم الحافظات وكل طالبة تسرد مجلدا كاملا من محفوظها لاتقل صفحاته عن 180 صفحة وأكثر لتذوقت النعيم المعجل ورأيته رأي عين ولأيقنت أن الدنيا لازالت بخير.. بارك الله للحافظات وحفظهن وزادهن من فضله وثبتهن على مرضاته #مركز_حفاظ_السنة  #دورة_الحافظات_الصيفية).

مريــم: (لو علم أهل الدنيا ما نحن فيه من النعيم في مجالس الحديث لتمنوا أن خلعوا الدنيا لغيرهم وسابقونا إليها... #دورة_الحافظات_الصيفية .. #مركز_حفاظ_السنة).

هيفاء : (#مركز_حفاظ_السنة.. كان يوماً مختلفاً بكل تفاصيله).

منار إبراهيم: (كان كـسرب طير  جاءت من عصر النبوة، حط رِحاله في مقاعد السرد قد مر على رحاب مكة وتوقف على جذع نخل المسجد في المدينة المنورة شهد غضب الصحابة وضحكاتهم وخجل الصحابيات وهي تجره نحو رسول الله تسأل عن دينها الله أكبر من كُل وصف هز الأعماق و استقر بها,,  #مركز_حفاظ_السنة).

فاطمة عيسى محمد: (يوم الحافظات في #مركز_حفاظ_السنة (القسم، النسائي) ومازال دوي النحل مستمرًا).