الجمعة، 19 رمضان 1445 ، 29 مارس 2024

أعلن معنا

اتصل بنا

7 أسباب تدفعك لقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق

876057
أ أ
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook
تواصل - وكالات: يجد علماء النفس والباحثون، المزيد من الأسباب المدعومة بالعلوم، توصي جميعاً بالخروج إلى الخارج والاستمتاع بالعالم الطبيعي. وقالت الصحفية، فلورنس ويليامز، إنها بدأت تحقق في الفوائد الصحية للطبيعة بعد الانتقال من التضاريس الجبلية في بولدر بولاية كولورادو إلى واشنطن العاصمة، بحسب موقع "بيزنس إنسيدر". وكتبت، "شعرت بالارتباك والاكتئاب"، "لقد واجه عقلي مشكلة في التركيز، لم أستطع إنهاء الأفكار، لم أتمكن من اتخاذ القرارات ولم أكن حريصة على الخروج من الفراش". وأضافت ويليامز، "لكن البشر بحاجة إلى قضاء بعض الوقت في البيئة الطبيعية إذا كانوا يريدون تحسين صحتهم البدنية والعقلية، قد يعني ذلك الاستفادة من مسارات المشي لمسافات طويلة بالقرب من منزلك أو اللعب في الثلج أو السباحة في المحيط أو قضاء بعض الوقت كل أسبوع في الحديقة المحلية. وفيما يلي 7 أسباب تدفعك إلى الخروج للطبيعة: المشي في الطبيعة يحسن الذاكرة: تظهر كثير من الدراسات أن مسارات المشي في الطبيعة لها تأثيرات تشجع على نشاط الذاكرة. ووجدت دراسة أخرى أنه على الأفراد المكتئبين المشي في الطبيعة، الذي يعزز الذاكرة أكثر بكثير من المشي في المدينة. التخلص من الإجهاد: وجدت إحدى الدراسات أن الطلاب الذين أرسلوا إلى الغابة لمدة ليلتين كانت لديهم مستويات أقل من الكورتيزول. وهو هرمون يستخدم في كثير من الأحيان كمؤشر للتوتر، أكثر من أولئك الذين قضوا ذلك الوقت في المدينة. وفي دراسة أخرى، وجد الباحثون انخفاضاً في معدلات ضربات القلب ومستويات الكورتيزول من المشاركين الذين أمضوا بعض الوقت في الغابة مقارنة مع تلك الموجودة في المدينة وخلص الباحثون إلى أنه «يمكن تخفيف حالات الإجهاد عن طريق العلاج بالذهاب إلى الغابات». محاربة الاكتئاب والقلق: قد يتم تخفيف القلق والاكتئاب ومشكلات الصحة العقلية الأخرى في بعض الأوقات بالخروج إلى الطبيعية، وخصوصاً عندما يتم دمجها مع التمارين الرياضية. وجدت إحدى الدراسات أن المشي في الحدائق مرتبط بانخفاض مستويات القلق والحالة المزاجية السيئة، ووجدت دراسة أخرى أن المشي في الهواء الطلق يمكن أن يكون «مفيداً كمكمل للعلاجات الحالية» لاضطراب الاكتئاب الشديد. تحسين البصر: خاصة لدى الأطفال، حيث وجدت مجموعة كبيرة من الأبحاث أن النشاط الخارجي قد يكون له تأثير وقائي على العين ويقلل من خطر تطوير قصر النظر. وقالت إحدى الدراسات إن زيادة الوقت المستغرق في الهواء الطلق قد يكون استراتيجية بسيطة للحد من خطر تطوير قصر النظر وتطوره لدى الأطفال والمراهقين. ضغط الدم: وجدت دراسة مكثفة من 280 مشاركاً في اليابان أنه إلى جانب انخفاض تركيزات هرمون الإجهاد بنسبة تزيد عن 15%، أدى المشي في الغابة إلى خفض معدل نبض المشاركين بنسبة 4% تقريباً وضغط الدم بنسبة تزيد عن 2%. تنمية الميول الإبداعية: ووجدت دراسة أن الأشخاص الذين غامروا وقضوا في الطبيعة، مدة تتراوح بين يومين إلى أربعة أيام، عززوا أداءهم في اختبار إبداعي لحل المشكلات بنسبة 50%. الوقاية من السرطان: لا يزال البحث في هذا الصدد في مراحله الأولى، ولكن الدراسات الأولية تشير إلى أن قضاء الوقت في الطبيعة، في الغابات على وجه الخصوص، قد يحفز إنتاج بروتينات مضادة للسرطان. وقد تستمر الزيادة في مستويات هذه البروتينات التي يحصل عليها الأشخاص في الغابة لمدة قد تصل إلى سبعة أيام بعد الرحلة.اضافة اعلان
addtoany link whatsapp telegram twitter facebook